أهواكي غصباً واحتمل ويلات هواكي جنس جنس
أهواكي طوعا كونو انو هواكي لي نبضا وحس
أهواك موهدب بين صراع اللقيا والخوف والوجس
أهواك قدر مكتوب علي كيفن من القدر احترس ؟!
***
وآضيعتي وضيعت فؤادي الفيهو حبك متغرس
ضيعت رسايلك واحرفه المن قلبي ما ختت الطمس
همسات غنيواتنا الزمان الكنا نسمعا بي همس
تحت الشتيله نناجي نحن الريده نحلم بالعرس
***
وآحسرتي وحسرت عيون ذرفت دموعا علي أمس
علي صفاكي وروعتك وحديثك العذب السلس
من بعدك الايام خلن والعيشة فيها بلا نفس
كيفن يضوق طعما ويروق زول فصل الاحزان لبس ؟
***
ذرّت أمانينا الرياح خلت عقاب حظي النحس
في دنيا ما تفرحني يوم فيك تاني ترجع وتتعكس
ارجاها بالحلم الضحوك تظهر لي بالوجه العبس
سدس السعادة تقسما وتحسدني في باقي السدس
***
عزيت سهادي علي المنام شوقرت طرفي الما نعس
بالشوق كويت جرح الفراق مع إنو تب ما بيتلمس
في نيتي اصبر والصبر للمتلي فوق طاقة النفس
إلا الصبر جواي مات يوم ما بقيت بهواكي احس
***
شايل عذابات السنين والجوة في الجوف يتحبس
واقف اناشد في الديار يا دار انطقي بعد خرس
قالتلي ما نست العهود ماها التبيع الريد بخس
الا الله يفعل ما يريد وابقي انت للتانين درس
***
كان الله فيك قسم النصيب ما كان شقيّ الحال تعس
أهواكي طوعا كونو انو هواكي لي نبضا وحس
أهواك موهدب بين صراع اللقيا والخوف والوجس
أهواك قدر مكتوب علي كيفن من القدر احترس ؟!
***
وآضيعتي وضيعت فؤادي الفيهو حبك متغرس
ضيعت رسايلك واحرفه المن قلبي ما ختت الطمس
همسات غنيواتنا الزمان الكنا نسمعا بي همس
تحت الشتيله نناجي نحن الريده نحلم بالعرس
***
وآحسرتي وحسرت عيون ذرفت دموعا علي أمس
علي صفاكي وروعتك وحديثك العذب السلس
من بعدك الايام خلن والعيشة فيها بلا نفس
كيفن يضوق طعما ويروق زول فصل الاحزان لبس ؟
***
ذرّت أمانينا الرياح خلت عقاب حظي النحس
في دنيا ما تفرحني يوم فيك تاني ترجع وتتعكس
ارجاها بالحلم الضحوك تظهر لي بالوجه العبس
سدس السعادة تقسما وتحسدني في باقي السدس
***
عزيت سهادي علي المنام شوقرت طرفي الما نعس
بالشوق كويت جرح الفراق مع إنو تب ما بيتلمس
في نيتي اصبر والصبر للمتلي فوق طاقة النفس
إلا الصبر جواي مات يوم ما بقيت بهواكي احس
***
شايل عذابات السنين والجوة في الجوف يتحبس
واقف اناشد في الديار يا دار انطقي بعد خرس
قالتلي ما نست العهود ماها التبيع الريد بخس
الا الله يفعل ما يريد وابقي انت للتانين درس
***
كان الله فيك قسم النصيب ما كان شقيّ الحال تعس